وصفو لي العارفين الكتابة دواءاً لمحنتي...
وقالوا اكتب ما يأتي على بالك من الم...
وأرح قلبك المسكين من كل هذا العذاب...
ودع أصدقاءك الطيبين يرفعوا عنك بعض الهموم...
لعلهم يسلونك في وحدتك...
استحسنت الفكرة وبدأت بالكتابة...
فكتبت..
عندما تداعب اوتار القلب لوحة المفاتيح!!!!
وأزحت بعض ما اعتصرني من الألم...
واذ بهم كانوا نعم الأصدقاء...
فتدفقوا علي كالغيث...
وطببوا بعض الجراح...
لاكن لكمة قوية اتتي من عرآقية مآركـωhϊȚȩȩـة™...
أفقدتني توازني مثل يومين ولحد الان...
وصفتني بالمخادع سامحها الله...
وها انا ذا اجيبها واقول...
أختاه أيتها
عرآقية مآركـωhϊȚȩȩـة...
يا من تقولين عني انني اكبر مخادع...
واتهمتني بالخداع لـــ ...... عمري وسنيني...
وتقولين لي انك خدعتها...
نعم يا سيدتي خدعتها....
لأني أحببتها حبا لم تعرفه قبلي ولن تعرفه بعدي...
نعم يا سيدتي خدعتها...
لان حبي لها التهم حزنها الأبدي التي كانت عليه قبلي...
نعم يا سيدتي خدعتها...
لأنها شاهدت دموعا انهمرت كالأنهار في أحضانها مني...
لم يكفيها اعتذاري منها بجرما لم اقترفه ابداً...
ولم يكفيها ااااااهاتي وعذاباتي التي تنقلها نسمات الشمال اليها...
أنها تحاول الانتقام مني بصمتها الذي قتلني...
اجل ياااااختاه بالأمس كاد يقتلني صمتها واليوم أجهز علي وقتلني...
بأي جرم اقترفته يداي قتلتني هذه المرأة...
وبأي ذنب عملته تريد ان تعذبني...
سأقول لكي يا سيدتي الفاضلة ما جرمي وذنبي وجريرتي...
جرمي إني أحببتها من كل قلبي ....
حتى دنوت على الشغف وكتبت اسمها عليه...
جرمي إني لم اعشق بصباي وشيبتي غيرها...
وأصبحت ماضيي وحاضري ومستقبلي...
جرمي انها لم تستطيع مجارة عشقي لها...
أبهذا الجرم قتلتني أم ان ذنبا اقترفته ولا ادري به تريد دفني...
وهي تعرف ذنوبي جيدا وبها تريد ان معاقبتي...
ذنبي إني لم احفل بالذين من حولي حين أحببتها...
ذنبي إنها لازالت بعد مقتلي ملهمتي وقصيدتي...
ذنبي إنها هي التي ستهيل علي التراب عند موتي...
هذه يا سيدتي إجرامي وذنوبي كلها....
لتعرفي من أي صنف من المجرمين انا...
واي مذنب ذنبه لا يغتفر انا...
واي مخادع لئيم اتهمتي...
وقالوا اكتب ما يأتي على بالك من الم...
وأرح قلبك المسكين من كل هذا العذاب...
ودع أصدقاءك الطيبين يرفعوا عنك بعض الهموم...
لعلهم يسلونك في وحدتك...
استحسنت الفكرة وبدأت بالكتابة...
فكتبت..
عندما تداعب اوتار القلب لوحة المفاتيح!!!!
وأزحت بعض ما اعتصرني من الألم...
واذ بهم كانوا نعم الأصدقاء...
فتدفقوا علي كالغيث...
وطببوا بعض الجراح...
لاكن لكمة قوية اتتي من عرآقية مآركـωhϊȚȩȩـة™...
أفقدتني توازني مثل يومين ولحد الان...
وصفتني بالمخادع سامحها الله...
وها انا ذا اجيبها واقول...
أختاه أيتها
عرآقية مآركـωhϊȚȩȩـة...
يا من تقولين عني انني اكبر مخادع...
واتهمتني بالخداع لـــ ...... عمري وسنيني...
وتقولين لي انك خدعتها...
نعم يا سيدتي خدعتها....
لأني أحببتها حبا لم تعرفه قبلي ولن تعرفه بعدي...
نعم يا سيدتي خدعتها...
لان حبي لها التهم حزنها الأبدي التي كانت عليه قبلي...
نعم يا سيدتي خدعتها...
لأنها شاهدت دموعا انهمرت كالأنهار في أحضانها مني...
لم يكفيها اعتذاري منها بجرما لم اقترفه ابداً...
ولم يكفيها ااااااهاتي وعذاباتي التي تنقلها نسمات الشمال اليها...
أنها تحاول الانتقام مني بصمتها الذي قتلني...
اجل ياااااختاه بالأمس كاد يقتلني صمتها واليوم أجهز علي وقتلني...
بأي جرم اقترفته يداي قتلتني هذه المرأة...
وبأي ذنب عملته تريد ان تعذبني...
سأقول لكي يا سيدتي الفاضلة ما جرمي وذنبي وجريرتي...
جرمي إني أحببتها من كل قلبي ....
حتى دنوت على الشغف وكتبت اسمها عليه...
جرمي إني لم اعشق بصباي وشيبتي غيرها...
وأصبحت ماضيي وحاضري ومستقبلي...
جرمي انها لم تستطيع مجارة عشقي لها...
أبهذا الجرم قتلتني أم ان ذنبا اقترفته ولا ادري به تريد دفني...
وهي تعرف ذنوبي جيدا وبها تريد ان معاقبتي...
ذنبي إني لم احفل بالذين من حولي حين أحببتها...
ذنبي إنها لازالت بعد مقتلي ملهمتي وقصيدتي...
ذنبي إنها هي التي ستهيل علي التراب عند موتي...
هذه يا سيدتي إجرامي وذنوبي كلها....
لتعرفي من أي صنف من المجرمين انا...
واي مذنب ذنبه لا يغتفر انا...
واي مخادع لئيم اتهمتي...