يقول الشاعر صرصور بن مصيرصر الصرصوري
من بين أواني الطبخِ .... وطناجر التيفالِ
صرصور يمشي وحيد الأماني
عابر المطبخِ كمالك المكانِ
شامخ الصدرِ واثق الأمالِ
واذ بلحظة بل في ثواني لمح صرصورة فائقة الجمالِ
كأنها مصباااااح تنير االجواري
ذات عين كالؤلؤ المرجانِ
انصدم الصرصور وانقلب حاله
كأنها أصابته بسهم الغرامِ
فأراد سؤالها بإستحياءِ
أأنت ملاك أم صرصورة مجاري ؟؟!
فذهب اليها بسرعة الحصانِ
مبتسم الثغر مرفوع الأمالِ
واذ بـ ريد بيف باف الأحمر الجديد (مبيد حشرى) ذو الفعال العجيب
يخرج من بين الأوانِ
موجهًا سمّه نحو الإثنانِ
فشرد تاركها تلاقي حتفها كـ الجبناءِ
أأخ أأخ على ريد بيف باف محطم الأحلامِ
من بين أواني الطبخِ .... وطناجر التيفالِ
صرصور يمشي وحيد الأماني
عابر المطبخِ كمالك المكانِ
شامخ الصدرِ واثق الأمالِ
واذ بلحظة بل في ثواني لمح صرصورة فائقة الجمالِ
كأنها مصباااااح تنير االجواري
ذات عين كالؤلؤ المرجانِ
انصدم الصرصور وانقلب حاله
كأنها أصابته بسهم الغرامِ
فأراد سؤالها بإستحياءِ
أأنت ملاك أم صرصورة مجاري ؟؟!
فذهب اليها بسرعة الحصانِ
مبتسم الثغر مرفوع الأمالِ
واذ بـ ريد بيف باف الأحمر الجديد (مبيد حشرى) ذو الفعال العجيب
يخرج من بين الأوانِ
موجهًا سمّه نحو الإثنانِ
فشرد تاركها تلاقي حتفها كـ الجبناءِ
أأخ أأخ على ريد بيف باف محطم الأحلامِ